قال قتادة: كنا نحدث أن علم اليقين: أن يعلم (أن) (?) الله باعثه بعد الموت (?).
وقال عطاء: لو تعلمون يوم القيامة علم اليقين (?).
قال صاحب النظم: اليقين -هاهنا- هو الموت أو البعث، لأنهما إذا وقعا جاء اليقين، وزال (?) الشك.
والمعنى على ما ذكروه (?): لو تعلمون الأمر علمًا يقينًا، كما تعلمونه بعد الموت والبعث.
وجواب "لو" محذوف على تقدير: لشغلكم ما تعلمون عن التكاثر والتفاخر (?).