قال صاحب النظم في هذا القول: (أي) (?) لا تزالون تتكاثرون، وتتفاخرون إلى أن تموتوا (?).
ويقال لمن مات: زار رَمسه (?)، وزار قبره. قال جرير للأخطل:
زَارَ القُبُورَ أبو (?) مالكٍ ... فأصبحَ ألأمَ زُوَّارِها (?)
فجعل زيارة القبور بالموت (?).
القول الثاني: إن هذه الآية نزلت في حيين من قريش، وهما (بنو) (?)