(وهذا قول عامة المفسرين (?)) (?)
وقال مقاتل (?): أنزله الله من اللوح المحفوظ إلى السفرة، وهم الكتبة (?) من الملائكة في السماء الدنيا، وكان ينزل ليلة القدر من الوحي على قدر مَا ينزل به جبريل على النبي -صلى الله عليه وسلم- في السنة كلها إلى مثلها من القابل، حتى نزل القرآن كله في ليلة القدر، ونزل به جبريل على محمد -صلى الله عليه وسلم- (?) (?) (في) عشرين سنة (?).