وكتب عمر بن الخطاب. -رضي الله عنه-إلى أبى عبيدة، وهو محصور أنه مهما تنزل بامرىءٍ شدة (?) يجعل الله بعدها فرجًا، فإنه لن يغلب عسر يسرين (?).
فهذا قول (?) النبي -صلى الله عليه وسلم-والصحابة، والمفسرين. على أن العسر واحد،