ثابت في قوله:
وضَمَّ الإلهُ اسْمَ النِبّيّ إلى اسْمِهِ ..... إذا قالَ في الخَمسِ المُؤذنُ أشْهدُ (?)
ثم وعده اليسر، والرخاء بعد الشدة، وذلك أنه كان بمكة في شدة، وهو قوله:
5 - {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} قال الكلبي: مَعَ الفقر سعة (?).
وقال مقاتل: يعني تتبع الشدة الرخاء (?).
6 - ثم ذكر (بعد) (?) ذلك فقال: {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}
قال ابن عباس في رواية عطاء: يقول الله تعالى: (خلقت عسرًا واحداً، وخلقت يسرين، فلن (?) يغلب عسر يسرين) (?)، (ونحو هذا قال الكلبي (?)) (?).