التفسير البسيط (صفحة 12900)

15

16

(والفراء) (?) (?).

15 - ثم أستأنف (قوله تعالى): {إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا}

قال الكلبي: بصيراً به من خلقه إلى أن بعثه (?) (?).

وقال عطاء: بصيراً بما سبق عليه في أم الكتاب من الشقاء والخزي (?).

قال (?) مقاتل: بصيراً متى يبعثه (?).

وقال أبو إسحاق: كان به بصيرًا قبل أن يخلقه، عالماً بأن مرجعه إليه (?).

16 - قوله تعالى: {فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ} قال الكلبي: هي العمرة التي تكون في المغرب (?).

وقال مقاتل: الشفق الذي يكون بعد غروب الشمس في الأفق قبل الظلمة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015