15 - ثم أستأنف (قوله تعالى): {إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا}
قال الكلبي: بصيراً به من خلقه إلى أن بعثه (?) (?).
وقال عطاء: بصيراً بما سبق عليه في أم الكتاب من الشقاء والخزي (?).
قال (?) مقاتل: بصيراً متى يبعثه (?).
وقال أبو إسحاق: كان به بصيرًا قبل أن يخلقه، عالماً بأن مرجعه إليه (?).
16 - قوله تعالى: {فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ} قال الكلبي: هي العمرة التي تكون في المغرب (?).
وقال مقاتل: الشفق الذي يكون بعد غروب الشمس في الأفق قبل الظلمة (?).