وقوله: {وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ} [الواقعة: 94] (?).
13 - (وقوله تعالى) (?): {إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ} (?) يعني في الدنيا (?) {مَسْرُورًا} مستبشرًا باتباع هواه، وركوب ما منته نفسه من شهواته.
14 - قوله تعالى: {إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ} لن (?) يرجع إلى الآخرة (?) أي: لن يبعث.
قال ابن عباس (?)، ومقاتل (?): حسب لا (?) يرجع إلى الله.
والحور: الرجوع، والمحار: المرجع والمصير (?). أنشد أبو