التفسير البسيط (صفحة 1287)

فأنهرت فتقها (?)

والنهر: اتساع الضياء، والنهر: أوسع من الجدول، والانتهار: إظهار الزجر، لا يكنى عنه، والنهار: ولد الكروان (?)، لأنه مشبه بالنهار لبيضه.

وقوله تعالى: {وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ} قيل: أراد به جبل موسى، لما تجلّى ربه للجبل جعله دكّاً (?).

وقال ابن الأنباري: يجوز أن يجعل الله تعالى للحجر عقلاً فيخشاه، كما جعل بحراء (?) عقلاً حتى عرف خطاب النبي - صلى الله عليه وسلم - (?)، وكذلك ما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015