الإنسان من صورة كلب، أو صورة حمار، أو صورة خنزير، أو قرد.
وعلى هذا يكون "مَا" في معنى الشرط، والجزاء، فيكون المعنى: في أي صورة مَا شاء أن يركبك فيها ركبك. ذكره أبو إسحاق (?).
9 - فقال: {كَلَّا} (?)، قال مقاتل: أي لا يؤمن هذا الإنسان (?).
ثم قال: {بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ}، يعني بالجزاء والحساب فيزعمون أنه غير (?) كائن (?).
ثم أعلم أن أعمالهم محفوظة عليهم فقال: {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ}، أي من الملائكة يحفظون عليكم أعمالكم (?).
11 - ثم نعتهم فقال: {كِرَامًا كَاتِبِينَ}، قال الكلبي: يعني على