هذه الآية: "الضُّرَباء كل رجل مع كل قوم كانوا يعملون عمله" (?). (وهذا معنى قول مجاهد) (?): (?) الأمثال من الناس جمع بينهم (?).
(وحكى أبو إسحاق قولًا فقال) (?): وقرنت النفوس بأعمالها (?). قوله (تعالى) (?): {وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ} هي مفعولة من الوأد، (وكانت العرب إذا ولدت لأحدهم بنت، دفنها حية مخافة العار، أو الحاجة، يقال وأد يئد وأدًا فهو وائد، والمفعول به موءود. قال الفرذدق (?):
ومنا الذي مَنَع الوائدات ... فأحيا الوئيدَ فلم تُؤْد) (?) (?)