التفسير البسيط (صفحة 12769)

الشجر العظام (?).

وقال الكلبي: غلاظًا طوالًا في السماء (?).

وقال عكرمة: غلاظ الرقاب، ألا ترى أن الرجل إذا كان غليظ الرقبة، قالوا: إنه لأغلب (?).

قال أبو عبيدة يقال: شجرة، ونخلة غلباء، إذا كانت غليظة (?).

قال الفراء: الغُلْب: ما غلُظ من النخل (?).

وقال ابن قتيبة: الغُلب: الغلاظ الأعناق؛ الواحد أغلب، يعني النخل (?).

وعلى هذا القول هو (من الغَلِب، وهو [غليظ] (?) القَصَرة، يقال: أسدٌ أغلب.

وفيه قول آخر: وهو قول مجاهد (?)، ومقاتل (?)، قالا: الغلب:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015