الشجر العظام (?).
وقال الكلبي: غلاظًا طوالًا في السماء (?).
وقال عكرمة: غلاظ الرقاب، ألا ترى أن الرجل إذا كان غليظ الرقبة، قالوا: إنه لأغلب (?).
قال أبو عبيدة يقال: شجرة، ونخلة غلباء، إذا كانت غليظة (?).
قال الفراء: الغُلْب: ما غلُظ من النخل (?).
وقال ابن قتيبة: الغُلب: الغلاظ الأعناق؛ الواحد أغلب، يعني النخل (?).
وعلى هذا القول هو (من الغَلِب، وهو [غليظ] (?) القَصَرة، يقال: أسدٌ أغلب.