قالوا جميعًا: أراد بالساهرة: الأرض، وفوق الأرض، وظهر الأرض، ووجه الأرض. كل هذا من ألفاظهم (?).
قال الفراء: كأنها سميت بذلك؛ لأن فيها نوم الحيوان وسهرهم (?).
وقال غيره (?) (من أهل المعاني (?)) (?): العرب تسمى وجه الأرض من الفلاة ساهرة، أي ذات سهر؛ لأنه يسهر فيها خوفًا منها.
15 - قال تعالى: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى}.