قال أبو عبيدة (?)، والمبرد (?): والرادفة: كل شيء جاء بعد شيء، يقال: أردفه، أي جاء بعده.
وقال مجاهد: أراد بالرادفة انشقاق (?) السماء يأتي بعد الزلزلة (?).
8 - (قوله) (?): {قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ} (أي مضطربة خافقة، يقال: وَجَف قلبُه يجِف وجِيفًا إذا اضطرب، ومنه: إيجاف الدابة، وهو حملها على السير الشديد) (?).
وللمفسرين عبارات كثيرة في تفسير الراجفة، ومعناها واحد. قالوا: خائفة (?)، وجلة (?)، زائلة عن أماكنها (?)، .......