وعطاء، عن ابن عباس (?)) (?).
وقال أبو صالح: يعني المطر (?).
وعلى هذا القول: النشر بمعنى الإحياء من قولهم: نشر الله الميت بمعنى أنشره، والمطر (?) يحيى الأرض، فالأمطار ناشرة وناشرات (?).
قوله: {فَالْفَارِقَاتِ فَرْقًا} الأكثرون (?) على أنها الملائكة تأتي بما، يفرق