متكئين على الحال، المعنى: وجزاهم [جنة] (?) في حال اتكائهم، كما تقول: جزاهم ذلك قيامًا.
قال الأخفش: وقد يكون على المدح (?).
و {مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ} مفسر في سورة الكهف (?).
وقوله تعالى: {لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا} قال ابن عباس: لا يجدون الحر والبرد (?).
وقال الكلبي: لا يرون شمسًا كشمس أهل الدنيا؛ ولا بردًا يحرق كما يحرق النار (?).
قال مقاتل: يعني (شمسًا) (?) يؤذيهم حرها , ولا زمهريرًا يؤذيهم