التفسير البسيط (صفحة 12524)

ويجوز أن يكون من رقى يرقي رقيًّا (?)، ومنه قوله: {وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ} [الإسراء: 93]، وكلا القولين قد ذكر في التفسير. قال أبو قلابة: هل من طبيب شاف (?)؟.

وقال الكلبي: هل من طبيب يرقي (?)؟ (وهو قول الضحاك (?)، وعكرمة (?)) (?).

وقائل هذا القول من حول ذلك الإنسان أشفى (?) على الموت، ومعنى هذا الاستفهام: يجوز أن يكون استفهامًا عن الذي يُرقى؛ كأنهم طلبوا له الرقية والشفاء. وهو معنى قول قتادة: التسموا له الأطباء، فلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015