نظرًا (?) (?). وقال الحسن: تنظر إلى الخالق، وحُقَّ لها أن تنظر، (وهي تنظر إلى الخالق) (?) (?). (وقال أبو إسحاق: نُضِّرت بنعيم الجنة، والنظر إلى ربها) (?) (?).
وروي عن مجاهد، وأبي صالح (?) أنهما فسرا النظر في هذه الآية بالانتظار (?).