وذكرنا تفسير: (العاجلة) عند قوله: {مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ} (?).
قوله: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ} يعني: يوم القيامة، وقد سبق ذكره في مواطن (?) من هذه السورة (?).
(وقوله) (?): {نَّاضِرَةٌ} قال الليث: نَضَر اللوْنُ، والشجر، والورق، يَنْضُر نَضْرة (?).
والنضرة: النعمة، والناضر (?): الناعم الغض؛ الحسن من كل شيء، ومنه يقال: اللون (?) إذا كان مشرقًا ناضرًا (?)، فيقال: أخضر ناضر (?)، وكذلك في جميع الألوان. ومعناه الذي له بريق من صفائه، وكذلك يقال: شجر ناضر، وروض ناضر (?).