الشاعر (?):
فإني بِحَمْدِ الله لا ثوبَ فاجرٍ (?) ... لَبِسْتُ ولا من خَزْيةٍ أتَقَنَّعُ (?)
وهذا المعنى أراد من قال في هذه الآية (?): وعملك فأصلح، (وهو قول أبي (?) رزين (?)، ورواية منصور عن مجاهد (?)، وأبي روق (?)) (?).