التفسير البسيط (صفحة 12384)

(قاله المبرد (?)، والزجاج (?)) (?).

وقال أبو زيد: الوبيل: الذي لا يُسْتَمْرأ (?)، (وماء وبيل، ووخيم: إذا كان غير مري) (?). وقال المفسرون (?): أخذًا وبيلاً: شديدًا، يعني: الغرق. قاله الكلبي (?)، وقتادة (?)، ومقاتل (?).

يخوف أهل مكة بالعذاب، ثم خوفهم يوم القيامة:

قوله تعالى: {فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ}. (وفي الآية تقديم وتأخير (?)، على تقدير: فكيف تتقون يومًا يجعل (?) الولدان شيبًا إن كفرتم، والمعنى على تقدير المضاف (?): أي عذاب يوم، أي: بأي شيء تتحصنون من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015