(قاله المبرد (?)، والزجاج (?)) (?).
وقال أبو زيد: الوبيل: الذي لا يُسْتَمْرأ (?)، (وماء وبيل، ووخيم: إذا كان غير مري) (?). وقال المفسرون (?): أخذًا وبيلاً: شديدًا، يعني: الغرق. قاله الكلبي (?)، وقتادة (?)، ومقاتل (?).
يخوف أهل مكة بالعذاب، ثم خوفهم يوم القيامة:
قوله تعالى: {فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ}. (وفي الآية تقديم وتأخير (?)، على تقدير: فكيف تتقون يومًا يجعل (?) الولدان شيبًا إن كفرتم، والمعنى على تقدير المضاف (?): أي عذاب يوم، أي: بأي شيء تتحصنون من