التفسير البسيط (صفحة 12324)

حين كان يصلي ببطن مكة (?) ويقرأ القرآن (?).

وقوله: {يَدْعُوهُ} أي يعبدوه.

{كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا} كادوا يركبونَهُ حرصًا على القرآن، وحبًّا لاستماعه. قاله الكلبي (?)، (ومقاتل (?)) (?).

واختار الفراء: كادوا يركبون النبي -صلى الله عليه وسلم- رغبة في القرآن وشهوة له (?).

وقال الزجاج: كادوا الجن الذين سمعوا القرآن، وتعجبوا منه أن يسقطوا على النبي -صلى الله عليه وسلم- (?).

وقال ابن قتيبة: يعني الجن كانوا (?) يتراكبون رغبة فيما سمعوا (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015