حين كان يصلي ببطن مكة (?) ويقرأ القرآن (?).
وقوله: {يَدْعُوهُ} أي يعبدوه.
{كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا} كادوا يركبونَهُ حرصًا على القرآن، وحبًّا لاستماعه. قاله الكلبي (?)، (ومقاتل (?)) (?).
واختار الفراء: كادوا يركبون النبي -صلى الله عليه وسلم- رغبة في القرآن وشهوة له (?).
وقال الزجاج: كادوا الجن الذين سمعوا القرآن، وتعجبوا منه أن يسقطوا على النبي -صلى الله عليه وسلم- (?).
وقال ابن قتيبة: يعني الجن كانوا (?) يتراكبون رغبة فيما سمعوا (?).