بالشريك، والصاحبة، والولد. قاله المفسرون (?). وتفسير "الشطط" قد تقدم عند قوله: {لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا} (?) [الكهف: 14].
قوله تعالى: {وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللهِ كَذِبًا (5)} (?): أن الإنس والجن كانوا لا يكذبون على الله بأن له شريكًا وصاحبة وولدًا، أي كنا نظنهم صادقين حتى سمعنا القرآن. هذا قول المفسرين (?).