وقال مقاتل: ضلت عني حجتي، يعني: حين شهدت عليه الجوارح بالشرك (?).
وقال الربيع: هلك عني سلطاني (?) الذي كان لي في الدنيا -قال- وكان مُطاعًا في أصحابه (?).
ونحو هذا قال ابن زيد: زال عني ملكي (?).
والأكثرون على أن (?) السلطان هو الحجة (?)، (وهو قول مجاهد (?)، والضحاك (?)) (?).
وقال الحسن: قد جعل لكل إنسان سلطانًا على نفسه ودينه