وقال الهذلي:
وكنت إذا جاري دعا لمضوفةٍ ... أشمر حتى ينصف الساق مئزري (?)
وأنشد أيضًا فقال (?):
في سنةٍ قدكشفت عن ساقها ... حمراء تبرى اللحم عن عراقها
وزاد غيره بيانًا فقال: تأويل الآية: يوم يشتد الأمر كما يشتد ما يحتاج فيه إلى أن يكشف عن ساق. وقد كثر هذا في كلام العرب حتى صار كالمثل في شدة الأمر (?).