والأرض. وهذا قوله في رواية أبي الضحى، وأبي ظبيان، وأبي صالح، ومقسم (?).
وروى مجاهد عنه قال: كان أول (?) ما خلق الله القلم فقال له: اكتب القدر. قال: فكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة، وإنما يجري الناس على أمر قد فرغ منه (?).
وهذا قول جميع المفسرين. قالوا: هو القلم الذي كتب به اللوح المحفوظ (?). قوله: {وَمَا يَسْطُرُونَ}. قالوا: يعني وما تكتب الملائكة