التفسير البسيط (صفحة 12021)

وقال الحسن: تأمرهم بطاعة الله وتنهاهم عن معصيته (?). وقال قتادة: مروهم بطاعة الله، وانهوهم عن معصية الله (?).

قال ابن عمر لرجل: أدب ابنك فإنك مسؤول عن ولدك (?)، كيف أدبته؟ وماذا علمته؟ وهو مسؤول عن برك وطاعتك (?).

وقال أبو ذر: أوصاني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: "أخف أهلك ولا ترفع عنهم عطاءك" (?).

وقال أبو إسحاق: المعنى: خذوا أنفسكم وأهليكم بما يقرب من الله، وجنبوا أنفسكم وأهليكم المعاصي (?).

وقال مقاتل: قوا أنفسكم وأهليكم المعاصي بالأدب الصالح النار في الآخرة (?). وهو قوله: {نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ}، وقد سبق تفسيره في سورة البقرة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015