إليه، وقال أبو عبيدة: العروب الحسنة التبعل (?)، وقال المبرد: العاشقة لزوجها، وأنشد (?):
وفي الخروج عروب غير فاحشةٍ ... ريا الروادف يغشى دونها البصر
وفيه قراءتان التثقيل والتخفيف (?) وهما جائزان مطردان في جمع فعول.
وذكر المفسرون في تفسير العرب: العواشق المتحببات الغنجات (?) المتعشقات الغلمات الشَّكِلات المغنوجات كل ذلك من ألفاظهم (?).
قوله تعالي: {أَتْرَابًا} أي أمثالاً. يقال: هما تربان (?) والمفسرون يقولون أقرانًا مستويات على سن واحد، وميلاد واحد، بنات ثلاث وثلاثين (?).