لَا (?) أَرَى الْمَوْتَ يَسْبِقُ الموتَ شَيْءٌ ... نَغَّص الْمَوْتُ ذَا الْغِنَى وَالْفَقِيَرا (?)
أراد لا أرى الموت يسبقه شيء، فأظهر الكناية. وأنشد ابن الأنباري:
فَيَارَبَّ لَيْلَى أَنْتَ فِي كُلِّ مَوْطِنٍ ... وَأَنْتَ الَّذِي فِي رَحْمَةِ اللهِ أَطْمَعُ (?)
أراد في رحمته أطمع، فأظهر الهاء.
والرجز: العذاب (?)، [قال رؤبة] (?):
كَمْ رَامَنَا مِنْ ذِي عَدِيدٍ مُبْرِ (?)
حَتَّى وَقَمْنَا كَيْدَهُ بِالرِّجْزِ (?)