[الأعراف: 168]، وقال: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً} (?) [الأنبياء: 35]، وقال في الخير: بلاه الله، وأبلاه (?).
قال زهير: (?)
جَزى اللهُ بِالْإِحْسَانِ مَا فَعَلاَ بِكُم ... وَأَبلاَهُمَا خَيْرَ البَلاَءِ الذي يَبْلُو (?)
أي: صنع بهما خير الصنيع الذي يبلو به عباده (?).
قال الليث: ويقال من الشر أيضا يُبْلِيه إِبْلاَء (?).
والذي في هذه الآية يحتمل الوجيهن، فإن حملته على الشدة، كان معناه: في أستحياء البنات للخدمة وذبح البنين بلاء ومحنة (?). وهو قول ابن