وقال مقاتل: الظاهرة: تسوية الخلق والرزق والإسلام، والباطنة: ما ستر من الذنوب فلم يعلم بها أحد ولم يعاقب فيها (?). وهذا معنى ما روى الضحاك عن ابن عباس عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذه الآية (?).
قال الضحاك: الظاهرة: حسن الصورة وامتداد القامة وتسوية الأعضاء، والباطنة: المعرفة (?).
وقال محمد بن كعب: الظاهرة: محمد -صلى الله عليه وسلم-، والباطنة: المعرفة (?).
وقال المحاسبي (?): الظاهرة: نعيم الدنيا، والباطنة: نعيم العقبى.
قوله: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ} مفسر إلى آخر الآية في سورة الحج (?).
21 - قوله: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا} مفسرة في سورة البقرة (?).