وقيل: {ذُوقُوا} لوصول الألم إلى المعذب، كوصول الذوق إلى الذائق. ومعنى: {مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} أي: جزاء، كما قال:
دونك ما جنيتَه فاحسُ وذُق (?)