حِجَجٍ} (?) وقال ابن قتيبة: أي تجازيني من التزويج، والأجر من الله: الجزاء على العمل (?).
وقال مقاتل: على أن تأجرني نفسك {ثَمَانِيَ حِجَجٍ} (?).
قال الأخفش: وهي لغة للعرب؛ منهم من يقول: أجَّرت (?) غلامي أجرًا فهو مأجور، وأَجَرْتُه إيجارًا فهو مُؤجَر، وآجرتُه، على: فاعلته، فهو: مُؤَاجَر (?).
وقال المبرد: ويقال: أجرت داري ومملوكي، غير ممدود، وآجرت ممدود (?)، والأول أكثر: إيجارًا وإجارة. والإجارة: اسم لما فعلت، والمصدر: الإيجار (?).
{فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ} أي ذلك تفضل منك ليس بواجب عليك (?) {وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ} في العشر (?) {سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ} قال مقاتل: من الرافقين بك (?). وعن عمر، أي: في حسن الصحبة، والوفاء بما قلت (?).