ومن قتل في حرابته عبدًا أو كافرًا قتل به لتناهي فساده.
ومن لقيه لص، فناشده الله عز وجل فإن أبى الكف عه قاتله، فإن قتله فدمه هدر، ولا شيئ عليه.
تم كتاب الحدود