الكتاب إن شاء الله عزَّ وجلَّ، وقد قال به مالك رحمه الله حيث اعتبر المصالح المرسلة (?).
الوجه الثاني: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما بلغه إمرة خالد سُرَّ بها ورضي، وهو عليه الصلاة والسلام صاحب الشرع، ورضى صاحب الشرع أقوى أدلة الشرع والله أعلم.