إن قلنا: إن شعر سائر الخلق يكون طاهرًا، فشعر النبي صلى الله عليه وسلم أولى، وإلا فوجهان:

والأصح أن ذلك يكون طاهرًا، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم شعره بين أصحابه.

وأصحابنا ذكروا وجهين في بوله ودمه، هل هو طاهر أو نجس؟

فعلى وجهين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015