وقال أيضا: طالب العلم عبد، والعلم حر، فمن خدمه ملكه، ومن تجبر عليه هجره، والعلم أشد تجبرًا من أن يخضع لمن لا يخضع له.

فصلٌ: العلم علمان: علم التوحيد، وعلم الشريعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015