قال أبو علي: يُعرب هذا، ولا يزيد عليه شيئًا، لأن من الأسماء ما هو على حرفين فيُعرب نحو (يَدٍ) ونحوه.

...

هذه مسألةٌ ليس هذا موضعُها، ولكِنَّا كتبناها ها هُنا

قال: وكما قال: سَماءُ الإلهِ فوقَ سَبْع سَمائِيَا

فإنه جاء خارجًا عن الأصل من ثلاثة أوجه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015