قال أبو علي: يُعرب هذا، ولا يزيد عليه شيئًا، لأن من الأسماء ما هو على حرفين فيُعرب نحو (يَدٍ) ونحوه.
...
هذه مسألةٌ ليس هذا موضعُها، ولكِنَّا كتبناها ها هُنا
قال: وكما قال: سَماءُ الإلهِ فوقَ سَبْع سَمائِيَا
فإنه جاء خارجًا عن الأصل من ثلاثة أوجه: