بهما من الأمثلة الثلاثة.
قال سيبويه: لا تجعل ذلك بمنزلة المضاعف.
أي لا تعله، كما لو بنيت من المضاعف (فَعِلان) لقلت: (رَدَّان) فأعللت كما تعلّ (رَجُلٌ ضَفُّ الحال)، إذا أردت به اسم الفاعل من