قال سيبويه: ولا يكون المعمول فيه إلا من سَبَبِه.
قال أبو بكر: يريد: إنَّ (عَملاً، وأبًا) مِن سبب الذي هو (خيرٌ) ولا يجوز أن يكون شيء لا سبب له فيه.