بين (عمرٍو) وبين الواو بأمس كما فصل بين ثُمَّ وبين اسم (اللهِ) بـ (لأقتلنَّك).

قال: ولو قال لحقِّك وحقِّ زيدٍ على وجه النسيان والغلط لجاز.

قال أبو بكر: يريد بذلك أنه لا يجوز لغير غالط أن يقسم قسمًا على غير شيء يقسم عنه ثم يجيء بقسم آخر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015