وقوله: «أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات» .
وفي الحديث أيضا: «حجابة النور، لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه» .
فأهل السنة يثبتون الوجه صفة لله، على ما يليق بجلاله، زائدة على الذات، ولا يشبهونه بما يختص بالمخلوق.