الحوض والصراط

المثال الثامن: الحوض والصراط:

ولنبينا محمد صلى الله عليه وسلم حوض في القيامة ماؤه أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، وأباريقه عدد نجوم السماء، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا.

والصراط حق، يجوزه الأبرار، ويزل عنه الفجار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015