أموركم وظواهرها {فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} يقول: فيخبركم بما كنتم تعملون، وما منه خالصاً وما منه رياءً، وما منه طاعةً وما منه معصيةً، فيجازيكم على ذلك كله جزاءكم، المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته.