ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ النُّصْحَ لِكُلِّ مُسْلِمٍ ـ فِي الْبَيْعَةِ الَّتِي وَصَفْنَاهَا ـ كَانَ ذَلِكَ مَعَ الْإِقْرَارِ بالسمع والطاعة