ذِكْرُ إِبَاحَةِ التَّوَقُّفِ فِي إِمْضَاءِ الْحُدُودِ وَاسْتِئْنَافِ أَسْبَابِهَا ـ بِمَا فِيهِ الِاحْتِيَاطُ لِلرَّعِيَةِ ـ