ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ دُعَاءَ الْمَرْءِ بِمَا وَصَفْنَا إنما هو دعاؤه باسم الله الأعظم الذي لَا يَخِيبُ مَنْ سَأَلَ رَبَّهُ بِهِ