ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ قَوْلَهُ جَلَّ وَعَلَا إِنْ أَعْطَيْتُكَ الدُّنْيَا وَمِثْلَهَا مَعَهَا لَيْسَ بِعَدَدٍ يُرِيدُ بِهِ النَّفْيُ عَمَّا وَرَاءَهُ