ذِكْرُ مَا خَصَّ اللَّهُ جَلَّ وَعَلَا بِهِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ إِطْعَامِهِ وَسَقْيِهِ عِنْدَ وِصَالِهِ