ذِكْرُ مَا عرَّف اللَّهُ ـ جَلَّ وَعَلَا ـ عَنْ صَفِيه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْبَابَ هَذِهِ الْفَانِيَةِ الزَّائِلَةِ عِنْدَ ابْتِدَاءِ إِظْهَارِ الرِّسَالَةِ