ذِكْرُ مَا خصَّ اللَّهُ ـ جَلَّ وَعَلَا ـ رَسُولَهُ دُونَ الْبَشَرِ بِمَا كَانَ يَرَى خَلْفَهُ كَمَا كَانَ يَرَى أَمَامَهُ